[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] همسات ذائبة
عجزت وسأبقى عاجزاً عن الكتابة مهما كتبت ... فمع أنفاسك ذاب خيالي ... ومع ملمس شفتيك غاب خجلي وأنا لست خجولاً ... بلمساتك يتمشى الدم في شرايني بهدوء وكأن وقع لمساتك تُسيره ... مهلاً يا حبيبتي على جسدي ... فيكفيني شلل خيالي ... فذلك الهمس الملائكي جعلني أذوب فيك ... وتلك الأحضان البريئة أحرقت ذلك الشبق الشيطاني ... فحُبك لي جعلني شريفاً في حبي ... وهمس شفتيك جعل شفتاي تظمأ ولا ترتوي من عبيرهما ... فلا تبتعدي عني ... بل إبقي واهمسي بحُبكِ الذي أذابني بلا عناء يُذكر ... أحبك يا ملكة الهمسات العطرية ... فوقع يديك على وجهي مع أنفاسك في أذناي أشعر وأسمع صداهما عندما لا يقدر لي لقائك ... فلا كان هناك حب على هذه البسيطة بدون همسات تخلق أجواء تُذيب العشاق في سراديب الحب الصادق ... أحبك ولا أقولها مجاملة أو طمعاً ... بل إخلاصاً لما أشعر به في عالم همساتك الملائكي ... إهمسي وزيديني همساً أكون لك ماءً يبل فمك من عطشه ... فلا تغيبي فيبدأ جسدي بالتجمد ... فأنا مادة متحولة بين الحالة السائلة والحالة الصلبة ... فهمساتك أدخلتني أبواب العلوم وأنا لا أعلم ماذا حدث لجسدي ...
فأنا أقبل أن أكون ما كان وما يكون وما سيكون مادام همسك لا ينقطع ... إهمسي يا عمري وأنا لك ما تشائين ....... أحبك .
عجزت وسأبقى عاجزاً عن الكتابة مهما كتبت ... فمع أنفاسك ذاب خيالي ... ومع ملمس شفتيك غاب خجلي وأنا لست خجولاً ... بلمساتك يتمشى الدم في شرايني بهدوء وكأن وقع لمساتك تُسيره ... مهلاً يا حبيبتي على جسدي ... فيكفيني شلل خيالي ... فذلك الهمس الملائكي جعلني أذوب فيك ... وتلك الأحضان البريئة أحرقت ذلك الشبق الشيطاني ... فحُبك لي جعلني شريفاً في حبي ... وهمس شفتيك جعل شفتاي تظمأ ولا ترتوي من عبيرهما ... فلا تبتعدي عني ... بل إبقي واهمسي بحُبكِ الذي أذابني بلا عناء يُذكر ... أحبك يا ملكة الهمسات العطرية ... فوقع يديك على وجهي مع أنفاسك في أذناي أشعر وأسمع صداهما عندما لا يقدر لي لقائك ... فلا كان هناك حب على هذه البسيطة بدون همسات تخلق أجواء تُذيب العشاق في سراديب الحب الصادق ... أحبك ولا أقولها مجاملة أو طمعاً ... بل إخلاصاً لما أشعر به في عالم همساتك الملائكي ... إهمسي وزيديني همساً أكون لك ماءً يبل فمك من عطشه ... فلا تغيبي فيبدأ جسدي بالتجمد ... فأنا مادة متحولة بين الحالة السائلة والحالة الصلبة ... فهمساتك أدخلتني أبواب العلوم وأنا لا أعلم ماذا حدث لجسدي ...
فأنا أقبل أن أكون ما كان وما يكون وما سيكون مادام همسك لا ينقطع ... إهمسي يا عمري وأنا لك ما تشائين ....... أحبك .